اكتب كلماتي هنا بعد ان ضاقت بي كل فضاءات الاعلام فكل وضع له شعار الحرية وجملة الراي والراي الاخر..!! كواجهة جذب للعقول السذج.. فكل امبراطورية اعلامية ضخمة ركعت تحت اقدام الامبراطور.. فليس لنا نحن اصحاب صوت الحق سوى المواقع العالمية التي تحتضن افكارنا بكل سعادة واحترام.. هذه الصفحات البسيطة هي كلمات حق لنقد مايدور على ارض الشرق الاوسط من عرب وغيرهم .. Use this link to translate into your language: http://www.google.com/translate_t#
lördag 1 november 2008
هناك قصص وروايات من الخيال العلمي تروي مالايصدقه العقل في مجال العلم والتقدم والتكنلوجيا, نحن المسلمين ايضا بارعين في هذا المجال لكن نستطيع حذف كلمة العلمي من( جملة قصص الخيال العلمي) ونضع كلمة التخلفي او الهمجي لنحصل على مصطلح جديد قصص الخيال التخلفي والهمجي.
حيث هناك من احداث ووقائع في مجتمعاتنا لايصدقها العقل ولا ولم تخطر بذهن انس او جان!!
عندما تحدث الكاتب الجزائري جاد الكنز في عمل روائي جديد .. الفتاة الافغانية والحرب.. عندما حكم المجتمع الافغاني بالاعدام على فتاة افغانية تدعى رخسانة لانها سُمعت تقرأ ثلاث ابيات من الشعر لشاعر باكستاني.. ولم يتردد المسلحين القذرين بربط الفتاة في وسط ملعب كرة القدم وتنفيذ حكم الاعدام رميا بالرصاص فقط لانها قرات ثلاث ابيات من الشعر العاطفي..
لازلنا نؤمن باننا خير امة اخرجت للناس.. ونؤمن بان القتلة لم يقتلون بل قضاء وقدر!!
اعتذر من كاتبنا جاد الكنز واشكره ايضا اعتذر منه لانني ركزت بكلماتي على قضية الفتاة ولم تكن كلماتي فيها تفاصيل عن رواية الكاتب.. واشكره لكتابة تلك الرواية وفضح ممارسات اقوام ال همج وتخلفهم..
http://www.elaph.com/Web/Culture/2008/10/377053.htm
Prenumerera på:
Kommentarer till inlägget (Atom)
Inga kommentarer:
Skicka en kommentar