fredag 29 augusti 2008

مظاهرات بصور مهند ونور في "مارينا" بمصر ردا على إمام مسجد


قادتها حفيدات وبنات شخصيات سياسية وعسكرية بارزة
مظاهرات بصور مهند ونور في "مارينا" بمصر ردا على إمام مسجد
سؤال يطرح نفسه مالذي جعل من سنوات الضياع ونور ثورة وبركان وفيضان امتد بلاحدود ويكون قدوة حسنة للملايين الذين كانوا في سبات عميق ولا حتى سنين اهل الكهف.
هناك عوامل اجتماعية ونفسية معقدة تقف خلف هذا الانفجار العظيم عندما وجد يعرب نفسه عاريا فارغا مهمشا سطحيا في جميع مجالات الحياة مقارنة باحداث المسلسلين وتفاصيلها ليكتشف يعرب ان حياته اساسها خطأ ليس لديه مايقدمه للشعوب الاخرى, حتى هذه اللحظة يعرب يخشى ويخاف من جسده لم يفهم المراة ولن يفهمها طالما انه يراها مخلوق من ضلع اعوج!! طالما ايمانه كامل بان المراة ناقصة عقل ودين!!يعرب يعتبر اسم والدته امراً معيبا إذا ذكر امام الاخرين وقد يدخل الامر في خانة صون الشرف والعرض!!! يعرب يرى الكتب من اكثر الاشياء مللً!! يعرب وماادراك مايعرب!! اموره تحل بالقوة والخشونة بعيدا عن اسلوب اللسان والنقاش..! يعرب يرى في الكلب قذارة والقطة غدرا والبومة شؤما والغراب فأل للشر والفأرة ناقلا للطاعون وفي الحمار غباء!! معتقدات اوجدها كي يسقط عن نفسه المسؤلية اتجاه تلك الحيوانات والعناية بها او حتى الاقتراب منها!! يعرب يفتقد الى اسلوب التواصل مع الاخت واحترام قراراتها المصيرية وكذلك مع الحبيبة.. تذكرت طرفة عندما كان واقفا يعرب مع حبيبته على شرفة المنزل وسالته الحبيبة ماذاك مشيرة الى البدر فاجابها البدر ياحبيبتي وبالطبع انت اجمل منه!! وبعد سنة من زواجهما كانا واقفان في الشرفة ذاتها لتسأله زوجته نفس السؤال ماذاك ياحبيبي؟ فرد عليها بغضب.. هل اصابك العمى الم ترين القمر من قبل !!!
اليوم وجد يعرب نفسه بحالة افلاس انساني ووجد اصابع الاتهام تتوجه نحوه لاتهامه بالتقصير والتخلف اتجاه الام والاخت والحبيبة وهاهي النتيجة المظاهرات من قبل الفتياة وحالات طلاق وسمعنا بحالات انتحار! المارد التركي حاصر يعرب في الزاوية الحرجة واهدي لكم مقطع من قصيدة الشاعر الكبير نزار قباني رحمه الله عندما قال:
ثقافتنا


ثقافتنا
فقاقيع من الصابون والوحل
فمازالت بداخلنا
"رواسب من " أبي جهل
ومازلنا
نعيش بمنطق المفتاح والقفل
نلف نساءنا بالقطن
ندفنهن في الرمل
ونملكهن كالسجاد
كالأبقار في الحقل
ونهذا من قوارير
بلا دين ولا عقل
ونرجع أخر الليل
نمارس حقنا الزوجي كالثيران والخيل
نمارسه خلال دقائق خمسه
بلا شوق ... ولا ذوق
ولا ميل
نمارسه .. كالات
تؤدي الفعل للفعل
ونرقد بعدها موتى
ونتركهن وسـط النار
وسـط الطين والوحل
قتيلات بلا قتل
بنصف الدرب نتركهن
يا لفظاظة الخيل
قضينا العمر في المخدع
وجيـش حريمنا معنا
وصك زواجنا معنا
وقلنا : الله قد شـرع
ليالينا موزعه
على زوجاتنا الأربعه
هنا شفه
هنا ساق
هنا ظفر
هنا إصبع
كأن الدين حانوت
فتحناه لكي نشبع
تمتعنا " بما أيماننا ملكت "
وعشنا من غرائزنا بمستنقع
وزورنا كلام الله
بالشكل الذي ينفع
ولم نخجل بما نصنع
عبثنا في قداسته
نسينا نبل غايته
ولم نذكر
سوى المضجع
ولم نأخذ سوى
زوجاتنا الأربع


http://www.alarabiya.net/articles/2008/08/28/55643.html

fredag 8 augusti 2008

اعتذار الجزيرة من إسرائيل: حصل لم يحصل


اعتذار قناة الجزيرة لاسرائيل.. اسرائيل تؤكد اعتذار القناة والجزيرة تنفي.. بسب تغطية الجزيرة احتفالات واستقبال سمير القنطار وحلقة للاحتفال بعيد ميلاد سمير القنطار واعتباره سيف العرب.. السؤال الذي يطرح نفسه عندما تخطئ الجزيرة بحق العديد من الدول العربية وتتعرض للطرد والمنع من قبل تلك الدول.. ولم تتلقى تلك الدول اي اعتذار.. من الجزيرة!! ولماذا اسرائيل ؟ لو نظرنا نظرة متعمقة او سطحية على دولة اسرائيل ومكوناتها لوجدناها الدولة الوحيدة في المنطقة مبنية على اسس وقواعد وقوانين مدنية لرفعة وسمو المواطن الاسرائيلي.. وهذا مايعطيها صبغة وميزة لاتمتلكها اكثر دول المنطقة وتجعلها محل احترام وثقل في حين هناك بعض الدول لازالت تعيش عصر الانقلابات العسكرية..
http://www.elaph.com/Web/Politics/2008/8/354955.htm

fredag 1 augusti 2008

إنشاء لجنة سعودية للتحقيق بجمع موظف في "الهيئة" بين 6 زوجات

نصفهن مقيمات غير نظاميات.. والسادسة أوقفت معه بشقة مفروشة
إنشاء لجنة سعودية للتحقيق بجمع موظف في "الهيئة" بين 6 زوجات

احد عصابات هيئة (الامر بالمنكر والنهي عن المعروف!!) بطل خبر اليوم حيث القي القبض عليه بتهمة جمع ٦ زوجات في وقت واحد وثلاث منهن مقيمات في السعودية بصورة غير نظامية!! وعقود الزواج عقود غير مسجلة ومكتوبة بشكل بدائي... وهن من المجتمع اليمني البسيط حيث وقعن فريسة هذا الوحش وذكر الخبر بانه في ال٥٦ من العمر والزوجات في العشرينيات من العمر!! هذه هي الهيئة الموقرة واخبارها وماخفي اعظم!! ٦ زوجات لاتختلف كثيرا عن هواية جمع الطوابع.. نشر الخبر على موقع العربية نت
http://www.alarabiya.net/articles/2008/07/31/54022.html