lördag 5 juli 2008

وثائق تزعم "تدخل منظمات أجنبية دينية" بكتابة قانون الطفل بمصر

قالت إن التعديلات تمت بعد لقاءات مع نواب في مجلس الشعب
وثائق تزعم "تدخل منظمات أجنبية دينية" بكتابة قانون الطفل بمصر
هناك العديد من القوانين والقواعد المتبعة للارتقاء بالانسان نحو الافضل في الكثير من بلدان العالم المتطور سواء في اميركا او اوروبا وبعض دول اسيا كاليابان تتبع قوانين واساليب راقية في تطوير الطفل وترى ان القانون ذاته يُغير او يحور كلما اكتشفوا ثغرة سلبية فيه.. يعني تغيير وتطوير مستمر بعد دراسات مستفيضة من قبل اخصائيين..
هذه خطوة جيدة من قبل الحكومة المصرية لتفعيل قانون الطفل كي يكون الاساس والنواة لمجتمع المستقبل ولاستعانة بالمنظمات الدولية هي خير وسيلة للامساك بزمام الامور وترتيبها قبل فوات الاوان رغم المشاكل الهائلة التي تعيق حركة الحكومة للبدء بالخطط العملية الجدية وعلى ارض الواقع..
من المشاكل المستعصية والكفيلة بافشال جميع مشاريع الحكومة مشكلة الدين الذي وضع المجتمع بين اربع جدران لكن الحقيقة ان المجتمع هو الذي اوصل نفسه لهذه الحالة معتقدا بانه يسير لتلبية النداء الديني, الدين يجب ان يكون لخدمة الانسان لا العكس وللاسف العكس هو الذي اوصلنا لما نحن فيه.
لذلك الوقت قد ادركنا منذ عشرات السنين وعلى الحكومة المصرية ايجاد حلول وتبني قوانين تعيد بناء مجتمع منهار وتراكمات واخطاء لامجال لحصرها..
http://www.alarabiya.net/articles/2008/07/05/52584.html
http://www.alarabiya.net/articles/2008/06/18/51733.html

Inga kommentarer: