onsdag 27 maj 2009

الانسان وصوت الحق



اعود للكتابة بعد انقطاع بسبب العمل وبعض المشاغل الاخرى وهناك العديد من المواضيع الشيقة التي تنتظرني كي اسطرها في مدونتى المتواضعة ابدا بخبر خسارة الاسلاميين, كانت فرحتي لاتوصف بنتائج الانتخابات الكويتية حيث هزيمة السلفيين الاسلاميين وفوز المراة الكويتية هو فوز لكل نساء الكون. وارى في هزيمة الاسلاميين بداية نهاية عصور تخلف حكمت ولازالت تحكم من قبل الذقن والدشداشة القصيرة ونعال ابو اصبع وهذا بلا شك مرآة وانعكاس التخمرات التي تحدث في الدماغ!! ان وجد دماغ اصلا..
هؤلاء المتشددين لهم من الافكار الغريبة العنصرية الخطرة والتخريبية على المجتمع وتلبية للصديق صوت الحق الذي ارسل لي بعض مما يؤمن به الاسلاميين وقد اقتبسها من مدونات اخرى تفضح افكار الاسلاميين التي ان دلت فانها تدل على حقد ومرض نفسي يغوص به المسلم حتى اعلى اذنيه..
*سلسلة إعرف دينك *المسلمون دائما و كما أمرهم دينهم يفسرون كل ما يدور حولهم إسلاميا ،و بما أن الإسلام و الإرهاب وجهان لعملة واحدة وهي عملة الشر ،فيمكن القول أنهم يدعمون الإرهاب و سفك الدماء بكل ما أوتوا من قوة *الدين الوحيد في العالم *العالم ملئ بالأديان و العقائد و لكن الدين الوحيد الذي يكرهه أتباعه و يسبونه ليل و نهار هو الإسلام ...
ملايين المسلمين يتمنون الخلاص من نعمة الإسلام و لكن لا يعرفون إنها مأساه حقيقية ...
الدين الوحيد في العالم الذي الإنسان فيه ليس له ثمن ...
الدين الوحيد في العالم الذي يفوق عدد القتلى بأيدي بعضهم بعض عدد من يموت بأيدي أعداؤه ...فالمسلمون الذين يموتون بايدي مسلمين يفوق بكثير عدد المسلمين الذين يموتون بأيدي أعداء الإسلام ...
الدين الوحيد في العالم الذي يأمر بقتل من يتركه ليس ذلك و حسب بل قتل من يتفوه بأي كلمه عنه ...
و الشئ الغريب أنه يدعي أنه دين السماحة ...
الدين الوحيد في العالم الذي يوجد به أكبر كمية سباب في الأديان و العقائد الأخرى
الدين الوحيد في العالم الذي لا يمكن أن يتطور ...فشر اللأمور مستحثاتها و كل مستحدثة بدعه و كل بدعه ضلالة و كل ضلالة في النار ...
الدين الوحيد في العالم الذي مصدر إزعاج و قلق للأخرين
الدين الوحيد في العالم الذي يأمر أتباعه بالانتحار من أجل قتل الآخرين
*تعامل الإسلام مع الآخرين*أنقل لكم هذا الموضوع من مدونة عبد الرحمن الشريف للأهمية

*القرية التى اقيم فيها قرية صغيرة جدا ومع ذلك بها خمسة مساجد,اتساءل لماذا فى هذه القرية الصغيرة كل هذا العدد من المساجد فى حين أن المركز الذى انا تابع له وبه أكثر من عشرين قرية لا توجد به كنيسة واحدة!!!!
* لماذا يضطر الأقباط عند ترميم دورة مياه أن يطلبو تصريح من المحافظ, اما لو أرادوا بناء كنيسة - لا قدر الله - فالويل لهم, فعليهم أن يطلبو تصريح من رئاسة الجمهورية!!!!!.
لماذا؟ هل ترميم كنيسة خطر على الأمن القومى؟هل يستخدم الأقباط الكنائس لعمل التنظيمات السرية؟
*أما اذا جئنا الى السلفيين ,فهذه كارثة أخرى فالسلفيون يدعون الى معاملة الأقباط بطريقة قد لا يتصورونها فى أسوأ كوابيسهم ! تعالو نعرف الى ما يدعون فى ما يسمى بعقيدة الولاء والبراء:
1- يجب عليك أن تكره المسيحى (حتى لو كان متدينا جدا) أكثر من المسلم ( الذى يقتل ويزنى ويسرق) ,هذا بالطبع لاختلال فى عقولهم, وانقلاب الموازين عندهم,كيف أكره هذا أكثر من ذاك؟
2- أنظر معى الى هذه الفتوى التى أفتاها الشيخ ابن العثيمين: اذا اسلم مواطن أمريكى فعليه ان يترك هذه البلدة ,وأن يقيم فى دولة اسلامية ووجوده فى هذه البلدة حرام!!!!!!!!
ماهذا ؟هل عليه أن يترك والديه وزوجته وأبناؤه ويأتى الى بلدة أخرى لم يزرها من قبل؟ ويحتج بهجرة الصحابة من مكة الى المدينة! هؤلاء هاجروا خوفا على حياتهم ,فلماذا يهاجر هذا؟ هؤلاء يريدون تطبيق فقه القبيلة فى عصر الفضاء!!!
3- حرام أن تقول لأحد المسيحيين كلمة ( ياسيد) أو (حضرتك) لأن فى هذا تعظيم له!!! يعنى لو أردت أن تنادى على دكتور مسيحى فعليك أن تناديه ب(ياكابتن).
4- ثم يخبرونك بحديث " لا تبدؤوا اليهود والنصارى بالسلام,واذا لقيتموهم فى الطريق فاضطروهم الى أضيقه" يعنى اذا قابلتوهم (زنقو عليهم) ماهذا ؟ أى دين يدعو الى هذا السخف؟
5- انظر أيضا الى الشروط المستحبة فى معاملة غير المسلمين فى بلاد الاسلام:
* ينبغى عليهم لبس الغيار , وهى الملابس ذات اللون المخالف لملابس المسلمين.
* الا تعلو أصوات نواقيسهم وتلاوة كتبهم.
* والا تعلو ابنيتهم فوق أبنية المسلمين.
*والا يظهرو صلبانهم .
*واذا مات أحدهم عليهم ان يدفنوه فى الخفاء,والا يعلو صوت ندبهم عليه.
بالله عليكم ماهذا السخف؟من أين تأتون بهذه الآراء والفتاوى التى لا تصدر عن طفل معاق ذهنيا؟؟؟
6- اخيرا..قد يظن البعض أن هذا يحدث فى المملكة السعودية فقط,ولكننى أخبره أن هذه الآراء يتبناها مصريون منهم مشايخ قناة الناس ,والحكمة . وأعرف أيضا أن هناك متطرفون أقباط كما يوجد متطرفون مسلمون, ولكننا نحن من صنع هذه المشكلة ,نعم نحن من صنع تطرفهم , فعندما تمنع من حقوقك فأعتقد أن أبسط ماستفعله هو التطرف.
نقلت هذا الموضوع للأهمية و للتعرف على تفاصيل أكثر يمكن لكم الإطلاع على هذه المدونه
http://foolombo.blogspot.com
*بروتوكولات أبناء المسلميين *
بعض من بنود معاهدة أبناء الإسلام (و هي كتاب خفي داخل صدر كل المسلمون و نستطيع القول أنها صياغة عصرية لتعاليم القرآن و السنة النبوية المطهرة )
- كما أن الإنسان يعلوا على البهيمة فالمسلم يعلو على جميع شعوب الأرض .
- كما أن العلم لا يستطيع أن يعيش بدون ماء أو هواء فالعالم لا يستطيع أن يعيش بدون مسلم .
- كل المسلم على المسلم حرام دمه و ماله و عرضه ،أما غير المسلم فدمه و ماله و عرضه حلال .
- بل أن المسلم ينال الحسنيين بسفك دماء أو سرقة مال أو إغتصاب عرض غير المسلم و ذلك كما يلي :- المنفعه الدنيوية و ثواب الآخرة و رضا الرسول .
- جعل رزقي من تحت سيفي أمر مباشر من الرسول بالجهاد في سبيله .
- فالجهاد هو فرض عين على كل المسلمون , فرسالة الرسول هي لكل الأمم و على ذلك فرض على المسلمون حرب الأمم الأخرى و إستخدام كل السبل من أجل إضعافها , بل أن المسلمون الذين يعيشون في هذه الأمم هم كحصان طرواده سيخرج في الوقت المناسب من أجل قتل رجال هذه الأمم الكافرة و سبي النساء و الذرية .
- سخر الله العالم كله من شعوبه و بهائمه و زرعه بل و بحاره و ما فيها لخدمة أمة الإسلام .
- الفرق بيننا و بينهم الصلاة .فمن أقامها فقد أقام الدين و من هدمها فقد هدم الدين .فمن لم يصلي فليس له حظ في الإسلام .
- الرجل البالغ المفارق صلاة الجماعة و جب قتله بعد تعذيره ((أي تعذيبه حتى يقارب على الموت فإذا أصر على فعلته الشنعاء يقتل فورا ))و ذلك بإجماع الفقهاء .و إن تعذر القتل المباشر كما في الدول غير المطبقة لشرع الله فإنه يحكم بإهدار دمه ,أي من قابله و قتله يأخذ ثواب على ذلك,و لا يورث و لا يورث ,و لا ينكح ,و إذا كان متزوجا فعقد الزواج باطل و تؤخذ زوجته منه لأي أخ مسلم يستنكحها .أما الطفل الغير مصلي فلابد أن يعاقبه والده بالضرب فإن لم يستطع تأديبه فعلى ولي الأمر ضربه مجاهره أمام الناس ليكون عبره .
- في سبيل ذلك فعلى جميع أفراد المجتمع أن يكونوا رقباء على بعضهم البعض فمن رأي منكم منكرا فاليقاومه بيده فإن لم يستطع فبلسانه ,و في هذه الحالة فعلى المسلم تبليغ الآخرون و الإشتراك جميعا في تقويم هذا الشخص و تطبيق شرع الله عليه .و يجب تدريب الأطفال الصغار أيضا أن يكونوا رقباء حتى على آباؤهم .
- روح المناورة و التحايل موجودة في الإسلام و لولاها ما إستمر ,فعلينا تنفيذ شرع الله بكل السبل ,وفرض علينا نشر الإسلام بالتحايل بكل السبل طالما أننا مستضعفون في بلاد الغرب الكافر مثلا .
- في أحكام الأسرة شئ عظيم أن يتزوج المسلم من المسيحية أو اليهودية لأن الأولاد يتبعون ديانة الأب و مع الزمن ستتحول الزوجه إلى الإسلام في أغلب الأحوال . ....أما المرأه المسلمه فيحرم عليها الزواج من غير المسلم .....و إذا حدث هذا تعتبر مرتده عن دين افسلام و تقتل فورا حتى و إن كانت حامل .الأولاد يتبعون ديانة الأب حال ماكان مسلم فإذا غير دينه فالأولاد يبقون على الإسلام لأن الأب في هذه الحالة يعتبر شرعيا ميت .
- و في أحكام الأسرة أيضا إذا تحول أب إلى الإسلام فإن أولاده من قبل دخوله الإسلام يعتبرون مسلمون تلقائيا لأن الأبناء تتبع ديانة الأب .
هذه مقتطفات من كتاب معاهدة أبناء الإسلام المدفون في قلب كل مسلم و هو المحرك الحقيقي لتحركات المسلمون على مستوى العالم .و نضعها هنا ليراها كل العالم .
المسلمون يستخدمون حالة المسلمون في أمريكا و صور الجوامع في أمريكا و وضع المسلمون في الغرب من أجل بيان عظمة الإسلام لأولادهم .حتى أنك تجد أن كل الأطفال المسلمون أول أمل لهم أن يعملوا دعاه إسلاميون في الدول الغربية ......ثم بعد ذلك بالطبع قيادات إرهابية تعود إلينا بمشاعر كره و غل و خطط تخريبية ...
فنتسول للدول الغربية من أجل تحجيم وضع المسلمون بها و إيقاف بناء المساجد ......حتى من أجل الحفاظ على مشاعرنا...و أيضا حتى لا يسقط ضحايا جدد للإرهاب الإسلامي ...
تصنيف المسلمون ..
يمكن تصنيف المسلمون تبعا لتمسكه بدينهم،، و جوهر هذا الدين المحافظة على الصلوات الخمسة مجتمع في المسجد .
و مع صعوبة هذا التصنيف لتعقيد الإسلام و لوجود أنواع من المجتمعات الإسلامية ...و سيكون هذا التصنيف على الأساس التي قد يظهر بها إختلاف بين المسلمون مثل البلاد الإسلامية العلمانية ....
التصنيف كالآتي :-
1-مسلم أصلي ممارس كل الطقوس الإسلامية و مقتنع تماما بالإسلام و محافظ على كل الصلوات جماع مع أقرانه ،،،و هؤلاء هم سادة المسلمون في كل المجتمعات الإسلامية و يجتمع عليه الرجال و النساء لسؤاله في أمور الطهارة و الحيض و النفاس و الجماع و قضاء الحاجة ..
و يرى بإستمرار في ساحات المساجد :-فقلبه متعلق بالجامع الذي يتجامع فيه .
و قلبه ملئ بالكره و الغل لكل من حوله ،،،بل و يتجسس عليهم ليتأكد من إلتزامهم بالإسلام ،،،
و الشاب الذي ينشئ مسلم أصلي يكون محل إحترام الجميع و هو يحب الزي الإسلامي و قد لا تواتيه الفرصة لإرتداؤه و على هذا يكره نظام الدولة العلماني و يشعر دائما بالرغبة في تغيير نظام الدولة العلماني الفاجر في البلاد العلمانية ...و مع ذلك يحصل على أحسن الوظائف و يتزوج من أجمل البنات ويتجمع عليه الإناث لسؤاله في أدق تفاصيلهم الجنسية ليفتيهم فيشعر بمتعه بالغة لذلك ...و قد يصاحبها فعل .
و يتكالب عليه المصلون في المسجد لينكح بناتهم .....و هو مؤمن بكل الفكر الجهادي و يعشق كل أمراء الإرهاب ...و يرحب بأي عمل جهادي يسند إليه .
2-مسلم مقتنع تماما بالإسلام و لكنه لا يستطيع ملاحقة سيل الفروض الإسلامية و يشعر دائما بالذنب و أنه مقصر ...
***و هذا النوع قلبه هو الآخر ملئ بالغل و الكره للآخرين و يحب العمليات الجهادية ,,,و قد يكون أيضا أخطر من النوع الأول لرغبته في التخلص من هذه العقدة من الشعور بالذنب ...فهو قد يضحي بنفسه بعمل أي عملية جهادية ليكسب عصفورين بحجر واحد يتخلص من حياته التي لا يستطيع فيها ملاحقة سيل الفروض الإسلامية و يدخل جنة الرحمن.
3-مسلم لا يحافظ على الصلاة و في عقله الباطن أنه يمكن له التوبة في أي وقت و في هذه الحالة هو مؤمن بالجهاد و قتال الكفرة ألخ ألخ ألخ ...و لكنه يتعرض للنقد و النهر لكل من حوله حتى يضعوه على طريق الإسلام ...و الذي في أغلبه هو صلوات الجماع ...و يؤمن بالأصولية الإسلامية و بالعمليات الجهادية ...
4-مسلم لا يصلي لأنه عنده نوع من الإعاقة الذهنية ...فهو يتخيل دين إسلامي في عقله و يمشي على دربه !!!!!!!
و يعتقد أنه طالما أنه مسلم و شهد أن لا إله إلا الله و أن محمد رسول الله دخل الجنة الإسلامية !!!!
و هذا معاق ذهنيا و يمكن السيطرة عليه من قبل رجال الدين الإسلامي و أيضا يمكن الزج به في عمليات إنتحارية و بالذات إن كان يعاني من ضيق ذات اليد و مشاكل في حياته فيزينوا له طريق الجنة و كيف يوجد بها أنهار لبن و عسل ألخ ألخ ...
5-مسلم غير مقتنع أصلا بالإسلام و يعلم أنه باطل و مع ذلك يحافظ على طقوسه و على رأسها صلاة الجماع ،،،للحصول على مالذ و طاب في الدنيا و عيش الحياه بالطول و العرض ،،،،و هذا حال كثير من رجال الدين الإسلامي ،،،الذين يعرفون حقيقة دينهم و لكنهم يضلون الناس لتحقيق الثروات الطائلة و التنعم مع النساء بكل أشكالهم و كل أعمارهم حتى أنك لتجد كهل في الخمسون يتزوج طفلة ،،،
و هؤلاء أيضا يحثون على العمليات الجهادية و لكن يخشون هم على حياتهم و في قرارة نفسهم أو فيما بينهم و بين بعضهم يضحكون على من قام بهذه العمليات ...
6-مسلم غير مقتنع بالإسلام و لا يمارس طقوسه و لا يصلي و الناس لذلك تعرفه ،،،فهو في هذه الحالة في درجة عالية من الخطر و إهدار الدم و تفريقه عن زوجته ،،،بل و تشجيع زوجته على قتله بأي طريقة ،،،مثل دس السم له في الطعام ،،،أو إمراضه بمساعدة أحد الأطباء المسلمون !!!و جدير بالذكر أن هذا النوع قليل في المجتمعات الإسلامية ،،،لأنك نادر ما تجد من يضحي بعمره ...
7-مسلم غير مقتنع بالإسلام و لا يصلي و يعلن ذلك !!!!
هذا ميت لا محالة ...و هذا النوع نادر جدا جدا ...لأن هذا الفعل بمثابة إنتحار.
*الجهاد البيلوجي *
العالم كله يدرس العلوم لخدمة البشرية و كان للغرب السبق في إكتشاف البنسلين و الذي أنقذ الكثير من الأمراض البكتيرية المميته ...
و أما اللغز الآن فهو مع الفيرس فكل الأمراض الفيروسية ليس لها علاج شاف مثل شلل الأطفال و مرض الكلب و الجدري و فيروسات الكبد بأنواعها ...و أخيرا فيرس الأيدز ...
و كثير من الأمراض الفيروسية أكتشف لها تطعيم و هذا التطعيم يساعد الجسم على تكوين أجسام مضادة للفيروس عند بداية دخوله الجسم ..
و بعض الأمراض الفيروسية تتغلب عليها مقاومة الجسم و الجهاز المناعي مثل مثلا فيروس الأنفلونزا .
أما المشكلة الآن مع مرض الأيدز أنه يغير الغلاف البروتيني له بسرعة كبيرة جدا و بالتالي يصعب عمل مصل له و لكن جاري العمل من أجل إكتشاف علاج
هذا هو حال العالم المتقدم من حولنا يخدم البشرية بكل السبل و الطرق
أما المسلمون فها هم لصوص و قطاع طرق في الصومال كما يأمرهم دينهم الإرهابي و قتله و سفاحون في أماكن عديدة في العالم
و أخيرا تفجيرات الهند
و التحذير الأخير هو إستخدامهم الأمراض من أجل محاربة أعداؤهم كسلاح بيلوجي فتاك وواسع الإنتشار ..
فالعالم يعمل من أجل أيجاد دواء للأمراض و المسلمون يعملون على نشر الأمراض و الذكي من علماؤهم يعمل من أجل إيجاد سلالات مميته من الأوبئه مستغلا أبحاث علماء الغرب لتطبيقها من أجل الجهاد في سبيل الله و قتل أكبر كمية من البشر ...
بل و من مصلحتهم إنتشار الأمراض الفتاكه في أوروبا و أمريكا و كل من يخالفهم في العقيدة لعدة أسباب
أولا من أجل إهلاك هذه الأمم و إضعافها
ثانيا من أجل إستخدام هذه الأمراض للدعوة للإسلام و يستخدم ذلك الأوبئه للتشهير بالأمم الأخرى و أن هذه الأمراض هي عقوبة الله لهم
و يقومون بأخذ عينات من هذه الأوبئه و تقويتها في معاملهم من أجل صناعة أجيال منها أكثر فتكا ..
و لكن قد يتساءل البعض و ما مصير المسلمون الذين أصيبوا بهذه الأمراض المعدية المميته ؟؟؟
هؤلاء أيضا لهم دور جهادي فهم يمكن أن يقتلوا أضعاف القتلى بالأسلحة التقليدية ...فيزج بهم في المجتمعات غير المسلمة لنشر الوباء بينهم ...و يكون هذا الشخص مجاهد في سبيل الله ...و يتلون كالأفعى و يخفي مرضه لينشره على أكبر عدد ممكن
*وقود المسلم الكره و الغل *
فالطفل المسلم من سنواته الأولى يربى و كأنه محارب في الصحراء .فيكون الغل و الكره هو طعامه و شرابه و هو دافعه للنجاح ,فهو منذ سنواته الأولى يتعلم أن المسلمين هم فقط من يرضى عنهم الله أما باقي البشر فإنهم كفرة و وجب قتلهم ,فيدرس الطفل أن الجهاد هو فرض على كل المسلمين ,,وهذا الجهاد يعنى الهجوم على غير المسلمين و سرقة أموالهم و خطف نساؤهم لممارسة الجنس معهم و ليكونوا عبيد عند المسلمين ,,,بل أن إبادة الشعوب الأخرى جائز فقد فعل رسول الإسلام هذا في حالات كثيرة ,,,فالطفل المسلم يتخيل أنه يمسك خنجرا كما كان يفعل أسلافه و يتخيل و يتمنى هذا الطفل أن أن يهجم على غير المسلمين فيقول لهم إسلم تسلم و إلا تأخذ هذا الخنجر في بطنك ....
البرنامج التربوي و الدراسي و الذي يشترك فيه المنزل و المدرسة أن المسلمين هم وحدهم لهم الأحقية في السيطرة على العالم ,,,لأنهم قوم يتطهرون و باقي الشعوب الأخرى نجسة ,,,فالمسلم هو إنسان نظيف يتوضأ و يستنجى خمسة مرات في اليوم كما يغتسل بعد ممارسة الجنس ...أما باقي الشعوب فإنهم أوساخ فلا يغتسلون و لا يستحمون بعد ممارسة الجنس و لذلك وجب قتلهم,,,
و لكن هل كره المسلم مقتصر فقط على غير المسلمين ؟؟؟
في الواقع فإن الكره هو وقود المسلم حتى لنفسه و لجماعته و للمسلمين ,,,فالمسلم يتعلم أن المسلم لا يكون مسلم إلا بأركان الإسلام و أولها إقامة الصلاة ,,,و في هذا المبحث يتعلم أن الصلاة عماد الدين ,,,و أن الفرق بيننا و بينهم الصلاة ,,, و أن صلاة الرجل أيضا لا تصلح في المنزل ,,,و أن تارك صلاة الجماع من الذكور وجب قتله بإجماع الفقهاء ,,,فالطفل المسلم يربى بأن يكون له عين متلصصه على كل من حوله ليتأكد إن كانوا يحافظون على تعاليم الإسلام ,,,حيث يثاب هذا الطفل عند إبلاغه عن أي شخص يمس الإسلام و تقدم له الهدايا ,,,و لكن كيف يكون الحال إذا كان نظام البلد علماني و لا تطبق شريعة الإسلام رسميا ,,,فهذا لا يمنع من تطبيق شرع الله ,,,فعندنا رجال الدين من مشايخ الجوامع و الدعاه ,,,و الذي يعتبر كل واحد منهم أنه راعي و مسئول عن رعيته ,,,و مع أنهم يظهرون ولاؤهم لهذا النظام العلماني و قد يدعون له بالتوفيق و الهداية في خطبهم و لكن في داخلهم كره و غل دفين و يتمنون قتل كل أفراد الدولة الكافرة ,,,فحتى لو أصبح هذا النظام هو أفضل نظام في العالم فهو كافر ووجب قتله و القصاص منه ,,,و لا ننسى أن الإسلام ضرب جذوره في هذا النظام على مر السنين و حسب تخطيط محكم ,,,حتى أصبح هذا النظام نفسه متحول ببطئ الى هاوية الإسلام السحيقة فالدولة هي مجموعة أفراد و هؤلاء الأفراد هم من الشعب الذي أحتل فكريا من مملكة الرمال بأموال البترول فيسعى المجتمع كله من أجل تطبيق شرع الله على المخالفين و الإسلام يحمل في طياته هذا النظام الخفي لتطبيق الشرع ...فمثلا يمكن إهدار دم شخص ما عن طريق زملاؤه في العمل أو عن طريق شيخ الحارة الذي أصبح شيخ المسجد أو عن طريق الجيران أو عن طريق الزوجة أو حتى عن طريق أولاد الرجل ,,,ففي هذه الحالة فإن الشخص مهدر الدم لا يتم قتله مباشرة و لكن هو كأنه غير موجود في هذه الحياه فمعنى إهدار الدم كما يلي:
سرقة هذا الشخص ثواب ...قتل هذا الشخص ثواب ...بيت هذا الشخص أصبح ليس له حرمه ...لا يورث و لا يورث ...يحرم نهائيا من ممارسة الجنس فلا يزوج و لا يزوج و إن كان متزوج فزوجته عليه حرام بل وواجبها أيضا قتله مما سبق نعرف أن الكره و الغل و الحقد هو سمه أساسية للشخصية المسلمة سواء كان هذا الكره لغير المسلمين أو حتى للمسلمين أمثاله ...و شئ ثالث هو كره المسلم لنفسه حتى أن هذه النفس تهون عليه و يقوم بقتلها للشهادة و هو سعيد جدا بذلك ...
The photo from http://www.asharqalawsat.com

tisdag 5 maj 2009

الكويت في اثم

الكويت في اثم!
عندما تصدر فتوى من السلفيين وتطلب من الشعب بعدم التصويت لاي مرشحة من المرشحات للبرلمان الكويتي حرصا منهم على الشعب من ان يقع في الاثم اذا ماصوت للمراة.. انطلاقا من حديث محمد.. لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة.. هذه قمةالسخفافة والجهل والاستخفاف بالعقول! بهذه الفتوى اصبح الامر لايختلف عن اثم الانسان عند الكذب او الغش اوحتى الكفر بالله طبعا حسب المنظور الاسلامي.. لماذا خلقت المراة ؟ فهي ليست سوى خصلة من الخصال السيئة.. وبمعنى اخر اكثر من نصف المجتمع فهو اثم في اثم!

هناك تجارب عالمية قيمة تبين امكانيات قيادة المراة للمجتمع ودورها الفريد في مراكز صناعة القرار, وانجازاتها..

الرجال كانوا قادة على مر السنين, ولم تحصل المراة سوى ويلات وآلام ناتجة من سياسات الرجال الطائشة التي آلت الى حروب طاحنة.. قتل فيها الملايين كان للمرأة والطفل النصيب الاعظم من المعاناة.

حسب الحديث النبوي فهو لدليل قاطع على عنصرية الاسلام وتميزه وتفضيل جنس على اخر. وواضح بانه بداية تجريد المرأة حقوقها حيث كانت تتمتع بكامل حقوقها قبل الاسلام وانا ارى انه تزوير للواقع والحقائق في اطلاق تسمية العصر الجاهلي على عصرما قبل الاسلام حيث حرية الرآي وحق التملك والعمل وحتى اختيار الزوج واعلامه بانها راغبة بالزواج منه اي صاحبة المبادرة. كان ذلك العصر العصر الذهبي بدون اي شك..

١٤ قرنا والاسلام يحتقر ليس فقط المرأة بل كل شئ فيه نبض الحياة, ١٤ قرنا يدعي الاسلام انه انقذ المرأة من من العبودية والرق ولكنه استعبدها بشكل اخر اصبحت تباع من قبل الاب تحت تسمية المهر الى الزوج الذي يمتلكها وقد تعقد محكمة مصغرة برئاسة الاب وباقي ذكور العائلة ليقرروا موعد القتل باسم قوامة الرجل!

السلفيون والاسلاميون يرفضون دخول المراة للبرلمان لعلمهم المسبق بجهلهم المطبق ورفضهم ان يدخل العلم والثقافة والتقدم الى اورقة البرلمان, ليسوا اكثر من خفافيش ظلام يمتصون دماء الشعوب مؤيدون للقتلة ويمنعون التطور الذي آت عاجلا ام اجلا فسيكون مكانهم حينئذ القمامة ليمارسوا لواطهم هناك بعيدا عن مرافق الدولة ووزاراتها..

http://www.alarabiya.net/articles/2009/05/03/71945.html